يروي السيد جوزيف ديب لحظات مصيرية عاشها في السجون السورية ومالك مكتبي يجمع بينه وبين والدته بعد خصام طويل

جوزيف ديب يروي معاناته في السجون السورية في “أحمر بالخط العريض”… هل تصالح مع والدته بعد سنوات من الخصام؟

جوزيف ديب، هو بطل حلقة الأربعاء من “أحمر بالخط العريض” وكان اسمه عنوانها.

وعبر شاشة الـLBCI تحدّث السيد جوزيف ديب مع الإعلامي مالك مكتبي عن معاناته الكبيرة في السجون السورية، وروى كيف عاش لحظات مصيرية وقاسية في الحبس، بالإضافة الى التعنيف المعنوي والجسدي الذي تعرّض له.

وفي هذا الإطار، قال عن السجن: “الداخل مفقود والطالع مولود”.

وخلال الحلقة، روى السيد جوزيف ديب كيف تمكّن من الفرار من السجن والوصول الى الأراضي اللبنانية، وكيف وصل الى منزله ووجد والدته وشقيقته.

وكشف السيد ديب أنه على خصام مع والدته لأسباب تحدّث عنها في الحلقة للمرة الأولى. وشدّد على أنه لا يريد أبداً لقاء والدته أو رؤيتها.

بعد ذلك، توجّه الإعلامي مالك مكتبي الى منزل والدة السيد جوزيف ديب، حيث تعيش مع ابنتها، وأقنعها بأن تذهب معه الى منزل ابنها، بعدما أخبرها بوضعه الصحي الدقيق.

فهل تمّ اللقاء بين الأم وابنها؟

جوزيف ديب، هو بطل حلقة الأربعاء من “أحمر بالخط العريض” وكان اسمه عنوانها. وعبر شاشة الـLBCI تحدّث السيد جوزيف ديب مع الإعلامي مالك مكتبي